Le Directeur Général du Port autonome de Nouakchott participe à la 64ᵉ réunion du Conseil d’administration de l’Union des ports maritimes et à sa 32ᵉ assemblée générale
Le Directeur Général du Port autonome de Nouakchott, Sidi Mohamed Ould Moham, a participé aux travaux de la 64ᵉ réunion du Conseil d’administration de l’Union des ports maritimes arabes et de la 32ᵉ assemblée générale, qui se tiennent dans la capitale qatarienne, Doha.
Cette réunion, qui se déroule les 4 et 5 février en cours, se tient en parallèle avec l’exposition Seatrade Maritime Qatar 2025.
Le Directeur Général, accompagné du directeur de la coopération et de la communication du port, a tenu, en marge de sa participation, une série de réunions et de rencontres avec des responsables et des experts internationaux. Ces échanges ont porté sur les moyens de renforcer les relations économiques du port avec ses partenaires, les perspectives de leur développement et l’exploitation des expériences pionnières dans le domaine portuaire à l’échelle mondiale.
أنظر أيضاً
- أخبار الميناء الجديدة
أعلن المدير العام لميناء نواكشوط المستقل "ميناء الصداقة " ذ/ سيدى محمد ولد محم عن إنشاء هيئة خيرية تابعة للميناء.
وقال المدير العام للميناء ، سيدي محمد ولد محم ، مساء الأحد ، خلال اللقاء الأول للأسرة المينائية، الذي نظم تحت شعار "تكريم الماضي .. إنجاز نحو الحاضر " ، إن رئيس الجمهورية وجه بتأسيس هذه الهيئة من أجل الاعتناء بواقع السكان الصعب ومد يد العون لضحايا الفقر في العاصمة واليد العاملة في الميناء ، وخصوصا جمهور المتقاعدين.
- أخبار الميناء الجديدة
أطلق فخامة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، رئيس الجمهورية، يوم الثلاثاء 14/12/2021، تشغيل محطة الحاويات بميناء نواكشوط المستقل. وحظي حفل التدشين بحضور رئيس مجلس الوزراء وأعضاء الحكومة ووزير التجهيز والنقل والسفراء والدبلوماسيين والشركاء والسلطات الإدارية والبلدية وكبار الشخصيات، وغيرهم. أبرز سعادة السيد سيد أحمد الرايس، المدير العام لميناء نواكشوط المستقل، أهمية هذا الحدث الذي يحقق شراكة مربحة بين القطاع العام و الخاص من كبار المشغلين في مجال التجارة والخدمات اللوجستية البحرية في الاستراتيجية الجديدة لميناء نواكشوط لتحديثه وتطويره كلاعب اقتصادي وتجاري رئيسي، ليس فقط لمنطقة الساحل، ولكن أيضًا لنقل الأنشطة الصناعية من الدول الأوروبية نظرًا لقربها الذي لا يبعد سوى يومين عن أوروبا. بالإضافة إلى موقعها الجغرافي المهيمن على الخطوط البحرية بين القارات لتعزيز ترابط التجارة البحرية.